اكتشف فلكيون أسبان كوكبا تتبعه ثلاثة أقمار يفوق حجمه كوكب المشترى أكبر كواكب مجموعتنا الشمسية بنحو 16 مرة.
واستعان العلماء بمعطيات سجلها تليسكوب مركز بحوث الفضاء الروسي لمزيد من التأكد من المؤشرات الأولى للأقمار الصناعية حيث أظهرت المعطيات تموجات تشوب حركة الكوكب المكتشف ما يشير لوجود كوكب شديد الصغر لدرجة تحول دون رصده غير أنه كبير الحجم بصورة تجعل جاذبيته تؤثر في حسابات الأقمار الصناعية.
وقام فريق العلماء الإسبان بقيادة الفلكى خوسيه دوكوبو، ومن خلال مركز بحوث الفضاء التابع لجامعة سانتياجو دى كومبوستيلا، بملاحظة حركة غريبة لنجوم تم رصدها، مما يعنى وجود جسم يؤثر على مسار دورانها.
ولمزيد من التأكد من المؤشرات الأولى للأقمار الصناعية استعان فريق دوكوبو بمعطيات سجلها تليسكوب مركز بحوث فضاء روسي، التى سجلت أن النجم الذى يتبعه الكوكب المكتشف تشوب حركة مساره بعض التموجات، مما يشى بوجود كوكب، شديد الصغر لدرجة تحول دون رصده.
وتعد هذه المرة الأولى التي يكتشف فيها العلماء كوكبا خارج مجرتنا بهذه المواصفات بواسطة التليسكوب المتري الذي يعمل بواسطة أقمار صناعية دقيقة ويسجل التغييرات الكونية التي تطرأ على النجوم وما إذا كانت هناك أجسام تدور في فلكها بفعل قوة جاذبيتها.
ويرجح العلماء ارتفاع درجة حرارة الجرم المكتشف نظرا لتلف قشرته الخارجية ووجود طبقة غازية سميكة.
واستعان العلماء بمعطيات سجلها تليسكوب مركز بحوث الفضاء الروسي لمزيد من التأكد من المؤشرات الأولى للأقمار الصناعية حيث أظهرت المعطيات تموجات تشوب حركة الكوكب المكتشف ما يشير لوجود كوكب شديد الصغر لدرجة تحول دون رصده غير أنه كبير الحجم بصورة تجعل جاذبيته تؤثر في حسابات الأقمار الصناعية.
وقام فريق العلماء الإسبان بقيادة الفلكى خوسيه دوكوبو، ومن خلال مركز بحوث الفضاء التابع لجامعة سانتياجو دى كومبوستيلا، بملاحظة حركة غريبة لنجوم تم رصدها، مما يعنى وجود جسم يؤثر على مسار دورانها.
ولمزيد من التأكد من المؤشرات الأولى للأقمار الصناعية استعان فريق دوكوبو بمعطيات سجلها تليسكوب مركز بحوث فضاء روسي، التى سجلت أن النجم الذى يتبعه الكوكب المكتشف تشوب حركة مساره بعض التموجات، مما يشى بوجود كوكب، شديد الصغر لدرجة تحول دون رصده.
وتعد هذه المرة الأولى التي يكتشف فيها العلماء كوكبا خارج مجرتنا بهذه المواصفات بواسطة التليسكوب المتري الذي يعمل بواسطة أقمار صناعية دقيقة ويسجل التغييرات الكونية التي تطرأ على النجوم وما إذا كانت هناك أجسام تدور في فلكها بفعل قوة جاذبيتها.
ويرجح العلماء ارتفاع درجة حرارة الجرم المكتشف نظرا لتلف قشرته الخارجية ووجود طبقة غازية سميكة.